لا حديث عن الكهرباء بعد اليوم.. لقد إحترقت..!
كتب / سعيد ياسين موسى
كنت قد أحجمت عن التحدث عن قطاع الكهرباء لان اعتبره الضرب بميت لأن من المعيب أن أتحدث عن شيئ سبق إن قدمت الرأي في 2017 ولم يحدث شيئ،
علينا كمواطنين الاستسلام للواقع المر والمؤلم وعلينا بتحمل إعالة حوالي أكثر من 95 الف موظف بلا إنتاج مع حصة مضمونة لجهات سياسية دن انتاج ،سبق وإن كان لي مقال حول قطاع الكهرباء ،
أوقات تهكما الوزارة تحتاج الى إعادة هيكلة وتجريم كل مقصر أو بيعها لأية جهة سياسية من خلال شركة واجهة سياسية لننتهي من الأمر وهكذا بقية الوزارات وننتهي من الاحتجاج والولولة ونعلن استسلامنا لبهرجة الديمقراطية الموسمية الجديدة ،
لقد تعبنا وأتعبنا الحديث بل زاد في الإحباط الحنق