edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. اللجنة المالية تحمّل أربيل مسؤولية الانهيار: لا التزام ولا حلول
اللجنة المالية تحمّل أربيل مسؤولية الانهيار: لا التزام ولا حلول
سياسة

اللجنة المالية تحمّل أربيل مسؤولية الانهيار: لا التزام ولا حلول

  • 20 آب 18:43

المعلومة/خاص..
اتهم عضو اللجنة المالية النيابية معين الكاظمي، اليوم الأربعاء، حكومة إقليم كردستان بالمماطلة في تنفيذ التزاماتها تجاه الحكومة الاتحادية، مؤكداً أن الاتفاقات التي تبرمها أربيل لا تتجاوز كونها مؤقتة سرعان ما تُنقض.
وقال الكاظمي في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن "حكومة أربيل تحاول باستمرار التهرب من الاتفاقات الموقعة مع بغداد بشأن تسليم الإيرادات النفطية والمنافذ الحدودية، وهو ما انعكس بشكل مباشر على الأوضاع المعيشية في الإقليم"، مبيناً أن "سياسة المماطلة وعدم الشفافية أسهمت في تفاقم الأزمات التي يعاني منها المواطن الكردي، لاسيما أزمة الرواتب والخدمات".
وأضاف أن "بغداد تعاملت بمرونة مع الإقليم وقدمت أكثر من مبادرة لإنهاء الخلافات، إلا أن حكومة أربيل تصر على إدارة الملف وفق مصالحها السياسية والحزبية بعيداً عن مصلحة الشعب".
وتشهد مدن إقليم كردستان بين الحين والآخر احتجاجات شعبية متصاعدة على خلفية أزمة الرواتب والفساد المالي والإداري المستشري داخل مؤسسات حكومة الإقليم.انتهى25ز

الأكثر قراءة

نهاية الشوط الأول بتقدم الجزائر على العراق

نهاية الشوط الأول بتقدم الجزائر على العراق

  • رياضة
  • 9 كانون الأول
الجزائر تسجل الهدف الثاني بمرمى العراق

الجزائر تسجل الهدف الثاني بمرمى العراق

  • رياضة
  • 9 كانون الأول
عبد الغني يحدد لحظة فاصلة في مباراة العراق والجزائر

عبد الغني يحدد لحظة فاصلة في مباراة العراق والجزائر

  • رياضة
  • 10 كانون الأول
جعفر: مدرب العراق بدأ بشكل خاطئ أمام الأردن

جعفر: مدرب العراق بدأ بشكل خاطئ أمام الأردن

  • رياضة
  • 13 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا