edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. ترجمة
  4. ميدل ايست: من حق ايران الدفاع عن نفسها نوويا
ميدل ايست: من حق ايران في الدفاع عن نفسها نوويا
ميدل ايست: من حق ايران في الدفاع عن نفسها نوويا
ترجمة

ميدل ايست: من حق ايران الدفاع عن نفسها نوويا

  • 2 أيلول 19:15

المعلومة/ ترجمة ... 

اكد تقرير لصحيفة ميدل ايست مونيتور ، الثلاثاء، ان النظام النووي الدولي يتميز بالتناقض وعدم الإنصاف الشديدين، فبينما تحتفظ تسع دول يُحظر على معظم الدول الأخرى قانونًا تطوير مثل هذه القدرات. وقد رسّخت معاهدة حظر الانتشار النووي، المُعتمدة عام ١٩٦٨، هذا الانقسام. 
وذكر التقرير الذي ترجمته وكالة / المعلومة/ ان "هذا القانون التمييزي يسمح للدول الخمس المُعترف بها الحائزة للأسلحة النووية بالاحتفاظ بالأسلحة النووية، وتُلزمها بالسعي إلى نزع السلاح بحسن نية حسب المادة السادسة، فيما تحظر على جميع الدول الموقعة الأخرى امتلاك أسلحة نووية".
وأضاف ان "هذا الإطار أرسى ما يمكن وصفه بالفصل العنصري النووي، حيث تحظى دولٌ معينة بامتياز امتلاك أسلحة الدمار الشامل، بينما تواجه دولٌ أخرى الإكراه والعقوبات والتهديدات العسكرية لسعيها وراء برامج مماثلة وقد أدى التطبيق الانتقائي لمعايير منع الانتشار، لا سيما في الشرق الأوسط، إلى خلق حالة من التوتر والاستياء وعدم الاستقرار المستمر".
وقال البرلماني البريطاني السابق والناقد المخضرم للسياسة الخارجية الغربية جورج غالاوي إن " الغرب يطبق معايير مزدوجة في المجال النووي وفي الوقت الذي تتباهى إسرائيل فيها بترسانتها النووية دون عقاب، بينما تُهدَّد إيران وتُعاقَب وتُضطَر للتنازل عن حقها السيادي في التكنولوجيا هذه فضيحة أخلاقية وقانونية". 
وتابع التقرير ان "إيران تواجه تهديدات متكررة من الولايات المتحدة وإسرائيل والقوى الأوروبية، و في هذا السياق، تُؤكّد طهران على حقها في الدفاع الوقائي بموجب القانون الدولي، حيث تُقر المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة بحق الدولة الأصيل في الدفاع عن النفس في حال وقوع هجوم مسلح. تقليديًا، وقد فُسِّر هذا الحق على أنه رد فعل، لكن السوابق القانونية، وخاصة مبدأ كارولين لعام 1837، تُجيز الدفاع الاستباقي عن النفس عندما يكون التهديد "فوريًا، وساحقًا، لا يترك مجالًا للوسائل، ولا مجال للتدبر". 
وأشار التقرير الى انه "في ظل التهديدات الصريحة والإجراءات السرية من قِبل الخصوم، تُصرّ إيران على أن برنامجها النووي ليس سلميًا فحسب، بل هو أيضًا أساسي للأمن القومي، وقد انتقد مُعلّقون غربيون سياسة الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لتجاهلها التهديدات غير المُتكافئة: ويُشير عالم السياسة نعوم تشومسكي إلى أن: "البرنامج النووي الإيراني يُصوَّر كتهديد لتبرير العقوبات والضغط العسكري، بينما تُؤيَّد إسرائيل، بترسانتها النووية الأكبر حجمًا وغير المُعلنة، ضمنيًا". انتهى/ 25 ضميدل ايست: من حق ايران في الدفاع عن نفسها نوويا
المعلومة/ ترجمة ... 
اكد تقرير لصحيفة ميدل ايست مونيتور ، الثلاثاء، ان النظام النووي الدولي يتميز بالتناقض وعدم الإنصاف الشديدين، فبينما تحتفظ تسع دول يُحظر على معظم الدول الأخرى قانونًا تطوير مثل هذه القدرات. وقد رسّخت معاهدة حظر الانتشار النووي، المُعتمدة عام ١٩٦٨، هذا الانقسام. 
وذكر التقرير الذي ترجمته وكالة / المعلومة/ ان "هذا القانون التمييزي يسمح للدول الخمس المُعترف بها الحائزة للأسلحة النووية بالاحتفاظ بالأسلحة النووية، وتُلزمها بالسعي إلى نزع السلاح بحسن نية حسب المادة السادسة، فيما تحظر على جميع الدول الموقعة الأخرى امتلاك أسلحة نووية".
وأضاف ان "هذا الإطار أرسى ما يمكن وصفه بالفصل العنصري النووي، حيث تحظى دولٌ معينة بامتياز امتلاك أسلحة الدمار الشامل، بينما تواجه دولٌ أخرى الإكراه والعقوبات والتهديدات العسكرية لسعيها وراء برامج مماثلة وقد أدى التطبيق الانتقائي لمعايير منع الانتشار، لا سيما في الشرق الأوسط، إلى خلق حالة من التوتر والاستياء وعدم الاستقرار المستمر".
وقال البرلماني البريطاني السابق والناقد المخضرم للسياسة الخارجية الغربية جورج غالاوي إن " الغرب يطبق معايير مزدوجة في المجال النووي وفي الوقت الذي تتباهى إسرائيل فيها بترسانتها النووية دون عقاب، بينما تُهدَّد إيران وتُعاقَب وتُضطَر للتنازل عن حقها السيادي في التكنولوجيا هذه فضيحة أخلاقية وقانونية". 
وتابع التقرير ان "إيران تواجه تهديدات متكررة من الولايات المتحدة وإسرائيل والقوى الأوروبية، و في هذا السياق، تُؤكّد طهران على حقها في الدفاع الوقائي بموجب القانون الدولي، حيث تُقر المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة بحق الدولة الأصيل في الدفاع عن النفس في حال وقوع هجوم مسلح. تقليديًا، وقد فُسِّر هذا الحق على أنه رد فعل، لكن السوابق القانونية، وخاصة مبدأ كارولين لعام 1837، تُجيز الدفاع الاستباقي عن النفس عندما يكون التهديد "فوريًا، وساحقًا، لا يترك مجالًا للوسائل، ولا مجال للتدبر". 
وأشار التقرير الى انه "في ظل التهديدات الصريحة والإجراءات السرية من قِبل الخصوم، تُصرّ إيران على أن برنامجها النووي ليس سلميًا فحسب، بل هو أيضًا أساسي للأمن القومي، وقد انتقد مُعلّقون غربيون سياسة الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة لتجاهلها التهديدات غير المُتكافئة: ويُشير عالم السياسة نعوم تشومسكي إلى أن: "البرنامج النووي الإيراني يُصوَّر كتهديد لتبرير العقوبات والضغط العسكري، بينما تُؤيَّد إسرائيل، بترسانتها النووية الأكبر حجمًا وغير المُعلنة، ضمنيًا". انتهى/ 25 ض

الأكثر قراءة

محمد الربيعي

الشلل الدراسي..!

  • 25 تشرين الأول 2022
عبد الخالق فلاح

الشواذ والمثليين ورقة الغزو الجديدة

  • 3 آب 2023
زوال أمريكا والكيان الصهيوني قادم لامحالة وحسب القران الكريم

زوال أمريكا والكيان الصهيوني قادم لامحالة وحسب...

  • 7 تشرين الثاني 2023
السفيرة الأمريكية تلعب طوبة بالعراق

السفيرة الأمريكية تلعب طوبة بالعراق

  • 27 أيار 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا