edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. محلي
  4. الغريباوي يتهم جهات سياسية باستغلال وزارة التربية لتحقيق مكاسب انتخابية
الغريباوي يتهم جهات سياسية باستغلال وزارة التربية لتحقيق مكاسب انتخابية
محلي

الغريباوي يتهم جهات سياسية باستغلال وزارة التربية لتحقيق مكاسب انتخابية

  • 6 تشرين الأول 14:27

المعلومة/ بغداد..
اتهم عضو لجنة التربية النيابية، النائب باسم الغريباوي، اليوم الاثنين، جهاتٍ سياسية باستخدام وزارة التربية كأداة لخدمة مصالحها الانتخابية، محذرًا من تأثير هذا التدخل على مستقبل العملية التربوية في البلاد.
وقال الغريباوي في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن "بعض الكتل السياسية تحاول استغلال وزارة التربية لتنفيذ أجنداتها الانتخابية عبر التعيينات والنقل والتكليفات الإدارية بعيدًا عن الضوابط المهنية"، مشيرًا إلى أن "الوزارة تحولت في بعض مفاصلها إلى ساحة لتبادل المصالح السياسية".
وأضاف أن "التدخلات السياسية باتت تشكل تهديدًا مباشرًا للعملية التربوية وتنعكس سلبًا على أداء المؤسسات التعليمية وسير العملية الامتحانية"، مؤكدًا على "ضرورة إبعاد التربية عن الصراعات الحزبية وحمايتها من التأثيرات الجانبية التي تؤدي إلى تدهور الواقع التعليمي".
يُذكر أن لجنة التربية النيابية أعلنت في وقت سابق عن تحركٍ لفتح ملفات الفساد الإداري في وزارة التربية، وسط مطالبات برلمانية بتشكيل لجنة تحقيقية للكشف عن الجهات المتورطة بتسييس المناصب داخل الوزارة.انتهى/ 25ح

الأكثر قراءة

سلم الرواتب ( الجديد ) : بين الحقيقة والأمنيات

سلم الرواتب ( الجديد ) : بين الحقيقة والأمنيات

  • 16 نيسان 2023
في ذكرى مجزرة سبايكر: 11 سنة من الدم والصمت

في ذكرى مجزرة سبايكر: 11 سنة من الدم والصمت

  • 12 حزيران
ماذا لو اتحدت الدول العربية؟!

ماذا لو اتحدت الدول العربية؟!

  • 15 تشرين الأول 2023
علي المؤمن

هكذا تحول الشيعة العرب الى سنّة على يد قادة أتراك...

  • 18 آذار 2024
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا