edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. ترجمة
  4. مجندة امريكية سابقة في العراق: مازلت اعاني من آثار العبوات الناسفة
مجندة امريكية سابقة في العراق: مازلت اعاني من آثار العبوات الناسفة
ترجمة

مجندة امريكية سابقة في العراق: مازلت اعاني من آثار العبوات الناسفة

  • 15 تشرين الأول 16:34

المعلومة/ ترجمة ..
اكدت المجندة الامريكية السابقة في العراق كاتي سترين ، الأربعاء ، انه وبعد مرور 17 عاما على خدمتها في العراق لازالت تعاني من آثار العبوات الناسفة حيث اثبتت الفحوص الطبية انها تعرضها الى  150 انفجارا طوال خدمتها هناك اثرت على عقلها بشكل كبير وهي واحدة من الاف الجنود الامريكان الذين يمرون بنفس المعاناة. 
ونقل موقع وارهورس في تقرير ترجمته وكالة / المعلومة/ عن سترين قولها " لم أستطع الذهاب إلى البقالة دون أن أشعر بالذعر و لم أستطع قيادة سيارتي دون أن أراقب الطريق بقلق، وكان عليّ تدوين المهام اليومية، وإلا كنتُ سأنسى. كنتُ أنظف منزلي بشكل قهري، وأستيقظ كل ليلة من أحلام مزعجة".    
وأضافت " كنتُ في الخدمة خلال ذروة زيادة القوات في العراق ورافقتُ كتيبة من مهندسي القتال، وتعرضتُ باستمرار لانفجارات العبوات الناسفة المرتجلة، الآن، وبعد أكثر من 17 عامًا، ما زلتُ أعاني من آثار العبوات الناسفة: صداع، ارتباك، مشاكل في الذاكرة، نوبات دوار، اضطرابات في النوم، تباطؤ في التفكير، والأسوأ من ذلك كله، تغيرات سلوكية وشخصية".
وتابعت " كانت محاولتي استيعاب أحداث الحرب، وإصابة الدماغ الرضحية، واضطراب ما بعد الصدمة، وكل شيء آخر، أكثر شيء مزعج في حياتي، فالتفكير في الحرب والمهام، ومعارك إطلاق النار، والعبوات الناسفة  تجعلني أستعيد لحظاتٍ كنتُ أودّ نسيانها، لقد حدث ذلك منذ زمن بعيد، لكن يبدو وكأنه كان بالأمس، وكأن جسدي وعقلي عالقان إلى الأبد في ذلك البلد البعيد".
وأوضحت " كان على وشك التقاعد، وقد أجريت تصويرًا بالرنين المغناطيسي، أظهر إصابات دماغية ناجمة عن انفجارات العبوات الناسفة، و قدّرنا عدد الإصابات التي تعرضنا لها، وكان العدد صادمًا لنا جميعًا؛ فقد تجاوز ١٥٠ انفجارا "، مشيرة " لولا سفرنا ثلاث إلى أربع مرات أسبوعيًا على الأقل إلى مواقع متعددة، لما تعرضنا لهذا العدد الهائل من الانفجارات، بكل أنواعها، انفجارات مُتحكّم بها وتفجيرات العدو على حد سواء، الانفجاران الضخمان اللذان أفقدانا الوعي. الانفجار الثالث الذي أفقدني الوعي جزئيًا، الانفجارات التي شعرنا بها في رؤوسنا وأسناننا، تلك التي لم نفقد وعينا بسببها، بل تمنينا لو فقدناها من شدة الألم، تلك التي تشعر بها في جميع أنحاء جسدك، بمجرد أن ضربت موجة الصدمة السيارة، شعرت بألم حاد في رأسي، كأنني أُضرب بمطرقة، ثم ارتداد، أو إحساس بالاهتزاز، شعرنا به في صدورنا وأحشائنا". انتهى/ 25 ض

الأكثر قراءة

المرسومي: اسباب سياسية وراء تهافت وزارة النفط على الشركات الامريكية

المرسومي: اسباب سياسية وراء تهافت وزارة النفط على...

  • إقتصاد
  • 1 كانون الأول
السلامي: البرلمان والحكومة المقبلة مطالبان بإصلاحات مالية وتقليل الرواتب العليا

السلامي: البرلمان والحكومة المقبلة مطالبان بإصلاحات...

  • إقتصاد
  • 30 تشرين الثاني
اقتصادي : لا سلف للمحافظات في غياب الموازنة والبديل الاقتراض بضمانات حكومية

اقتصادي : لا سلف للمحافظات في غياب الموازنة والبديل...

  • إقتصاد
  • 30 تشرين الثاني
النزاهة: الحبس الشديد بحق مدير بلديات الأنبار سابقاً وإلزامه بتسديد 32 مليار دينار

النزاهة: الحبس الشديد بحق مدير بلديات الأنبار...

  • إقتصاد
  • 3 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا