edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. تقارير
  4. صراع الزعامة يمزّق “البيت السني”.. الحلبوسي والخنجر والسامرائي يتناحرون قبل الانتخابات
صراع الزعامة يمزّق “البيت السني”.. الحلبوسي والخنجر والسامرائي يتناحرون قبل الانتخابات
تقارير

صراع الزعامة يمزّق “البيت السني”.. الحلبوسي والخنجر والسامرائي يتناحرون قبل الانتخابات

  • 18 تشرين الأول 12:42

المعلومة/ تقرير...
تشتد وتيرة الصراع السياسي داخل "البيت السني" مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية المقررة في 11 تشرين الثاني المقبل، حيث دخلت شخصيات مثل رئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي، وزعيم تحالف السيادة خميس الخنجر، ورئيس تحالف العزم مثنى السامرائي، في سباق محموم للظفر بأكبر عدد من المقاعد البرلمانية.

وبحسب مصادر سياسية، فإن التنافس بين هذه الأطراف لم يخلُ من استخدام الوسائل غير المشروعة، بما فيها المال العام والتأثيرات الأمنية والإدارية، في محاولة لاستمالة الشارع وكسب المؤيدين، لاسيما في محافظة الأنبار التي تشكل ثقلاً انتخابياً مهماً.

وقال القيادي في تحالف العزم، أحمد الدليمي، في تصريح لـ/المعلومة/، إن "رئيس تحالف تقدم محمد الحلبوسي وجّه محافظ الأنبار محمد نوري الدليمي بعدم منح رخص أمنية لتحالف العزم لإقامة مؤتمره الانتخابي في مناطق غربي الأنبار، وذلك لأسباب تتعلق بالتنافس الانتخابي".

  

وأوضح أن "القيادات الأمنية في قضاء عنه رفضت طلباً مقدماً من مكتب تحالف العزم لإقامة مؤتمر جماهيري، خشية انتقال شخصيات مؤثرة من تحالف تقدم إلى تحالف العزم"، معتبراً أن "هذا التصرف يمثل خرقاً قانونياً صريحاً، ويؤشر إلى انحياز واضح لصالح جهة سياسية دون أخرى".

من جانبه، أكد النائب السابق رزاق الحيدري، أن الصراع بين الحلبوسي والخنجر أخذ طابعاً شخصياً، مبيناً لـ/المعلومة/ أن "الطرفين تبادلا حملات تسقيط سياسي واتهامات بشراء الذمم، في ظل غياب خطاب موحد يخدم المكون السني".

وأضاف أن "الخطابات الطائفية والانقسامات الحادة أضعفت الموقف السني داخل البرلمان، وأسهمت في تراجع ثقة الشارع بالقيادات الحالية".

وفي السياق ذاته، أشار عضو تحالف الأنبار المتحد، محمد الفهداوي، إلى أن "فرص الحلبوسي بالعودة إلى رئاسة البرلمان شبه معدومة، خصوصاً أن محاولاته السابقة باءت بالفشل بعد اعتراضات من قوى سياسية أخرى".

 

على صعيد متصل، اوضح عضو تحالف الانبار المتحد محمد الفهداوي لـ /المعلومة/، ان "الحلبوسي لن يعود الى رئاسة البرلمان، خصوصا ان العملية معقدة وصعبة، اضافة الى ان حزبه تقدم قد خاض تجربة محاولة الحصول على الرئاسة وفشل بعد ان رفضت الاطراف الاخرى حصوله على رئاسة المجلس".

واضاف ان "حزب تقدم مازال يضخ الكثير من الاموال وينفقها في محافظة الانبار من اجل كسب الجماهير وضمان الفوز بالانتخابات وتحقيق اكبر عدد من المقاعد في البرلمان للمرحلة المقبلة"، مردفا ان "الانبار تشهد تنامي في سياسة تكميم الأفواه وشراء الولاءات بالمال والهبات، وهي ممارسات يتهم بها حزب الحلبوسي الذي فقد البوصلة في هذه المحافظة". انتهى 25ن

الأكثر قراءة

رائد عمر

بداياتٌ غير مرئيّة لإيقاف الحرب في اوكرانيا !

  • 1 آذار 2023
لماذا جاء الرّد الرسمي والشعبي السوري “باهتًا” على عودة بلادهم إلى الجامعة العربيّة؟

لماذا جاء الرّد الرسمي والشعبي السوري “باهتًا” على...

  • 14 أيار 2023
كندي الزهيري

رومانوسكي سفيرة أم وصية على العراق / وزارة الخارجية …

  • 8 آذار 2023
نعيم عاتي الخفاجي

نفخ المسؤولين العرب

  • 10 كانون الثاني 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا