edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. سياسة
  4. المالكي: سيناريو "صوتلي واصوتلك" مازال معمولا به لحسم المناصب والقوانين
المالكي: سيناريو "صوتلي واصوتلك" مازال معمولا به لحسم المناصب والقوانين
سياسة

المالكي: سيناريو "صوتلي واصوتلك" مازال معمولا به لحسم المناصب والقوانين

  • 16 كانون الأول 08:28

المعلومة/ بغداد...

اكد السياسي المستقل عباس المالكي، الثلاثاء، استمرار الطبقة السياسية بالعمل وفق سيناريو وعرف (صوتلي واصوتلك) لحسم بعض المناصب والقوانين وحتى الحكومات المحلية.

وقال المالكي لـ /المعلومة/، ان "سيناريو (صوتلي واصوتلك) مازال معمولا به في الوسط السياسي منذ 2003، واثناء تشكيل الحكومات واختيار الشخصيات المرشحة للمناصب بعد كل انتخابات برلمانية".

واضاف ان "التوافقات هي من تحسم الامور وتنهي الجدل حول المناصب التي يراد انهاء ملفها بين الاطراف السياسية، حيث تجري التوافقات والتفاهمات بين السياسيين بحيث تتفق الاطراف فيما بينها على تمرير مرشح معين مقابل التصويت لصالح مرشحين اخرين من كتل اخرى".

وبين ان "السياق والعرف المذكور، معمول به ليس في اختيار الرئاسات او المناصب الكبيرة، بل يحدث ايضا في الحكومات المحلية والقوانين داخل البرلمان، اذ لايتم تمرير بعضها الا من خلال صفقات، وبالتالي فأن هذا العرف موجود بسلبياته وايجابيته". انتهى 25ن

الأكثر قراءة

الفيتو الأمريكي يتحدى العرب والمسلمين ويظهر أمريكا كداعم للإرهاب وقتل الأطفال!

الفيتو الأمريكي يتحدى العرب والمسلمين ويظهر أمريكا...

  • 22 شباط 2024
لن تحصلوا على “انسحاب مشرف”

لن تحصلوا على “انسحاب مشرف”

  • 25 كانون الثاني 2024
هل سيشهد البلد تغييرا في الموازنة الاتحادية لعام 2024 ؟!

هل سيشهد البلد تغييرا في الموازنة الاتحادية لعام...

  • 21 كانون الأول 2023
بريكس+ .. G7 الشرقية في مواجهة G7  الغربية والدولار

بريكس+ .. G7 الشرقية في مواجهة G7  الغربية والدولار

  • 22 آب 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا