edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. ترجمة
  4. وثائق جديدة: بريطانيا وامريكا دعمتا انقلاب البعث وابادة الاكراد
وثائق جديدة: بريطانيا وامريكا دعمتا انقلاب البعث وابادة الاكراد
ترجمة

وثائق جديدة: بريطانيا وامريكا دعمتا انقلاب البعث وابادة الاكراد

  • 6 كانون الثاني 2024 18:50

المعلومة/ ترجمة.. 

كشف تقرير لموقع مارك كورتس البريطاني ، السبت، انه وفي وثائق جديدة للخارجية البريطانية تم رفع السرية عنها بعد مرور 60 عاما اظهرت أن حكومتي المحافظين والعمال البريطانية دعمت هجوم حكومة البعث الوحشي على الأكراد قبل 60 عامًا، مع العلم أنه ربما يشكل إبادة جماعية.

تابع قناة "المعلومة " على تلكرام.. خبر لا يحتاج توثيقاً ..

وذكر التقرير الذي ترجمته وكالة/المعلومة/ انه " وبعد وكالة الاستخبارات الامريكية لانقلاب حكومة البعث عام 1963 ضد الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم كثفت بريطانيا إرسال آلاف الصواريخ إلى بغداد مع العلم أنها ستستخدم لتدمير القرى الكردية، كما وافقت الحكومة البريطانية على تصدير ألواح هدم شديدة الانفجار إلى العراق، على أساس أنها "من المحتمل أن تستخدم... لهدم القرى الكردية"، كما كتب مسؤول في وزارة الخارجية". 

وأضاف ان " حكومة البعث في بغداد شنت هجومًا واسع النطاق على الأكراد في شمال البلاد، وكانت بريطانيا تزيد من إمدادات الأسلحة لدعمها، حسبما أبرزت الملفات التي رفعت عنها السرية من الأرشيف الوطني البريطاني، حيث كان تواطؤ بريطانيا في تدمير القرى الكردية في أوائل الستينيات بمثابة سلف لسياسات مماثلة في الثمانينيات مع نظام صدام في حملة الانفال في ثمانينيات القرن الماضي". 

وتابع ان " السفارة البريطانية في بغداد أبلغت لندن في 22 حزيران عام 1963 ان "وحشية الأساليب التي استخدمها العسكر من المرجح أن تفسد العلاقات العربية الكردية لبعض الوقت في المستقبل وكانت الطريقة المتبعة هي الاستيلاء على القرى واحدة تلو الأخرى، وقصفها من مسافة آمنة بمدافع الدبابات والمدفعية الميدانية، وفي بعض الأحيان لا يتم إعطاء تحذير يذكر للسكان أو لا يتم تحذيرهم على الإطلاق".

وجاء في أحد الملفات أن أليك دوجلاس هوم، وزير الخارجية في حكومة هارولد ماكميلان، "يشعر بالقلق من ضرورة تلبية متطلبات العراق من الأسلحة بشكل عام في أسرع وقت ممكن، وفي 11 نيسان وافق الوزراء البريطانيون على تصدير 250 ناقلة جند مدرعة من طراز Saracen)، والتي تم الاعتراف بأن من الممكن استخدامها إذا لزم الأمر ضد الأكراد".

وأشارت وزارة الخارجية  البريطانية إلى أنه تمت الموافقة أيضًا على تصدير ذخيرة مدفعية وصواريخ لطائرات هوكر هنتر الحربية العراقية التي زودتها بها بريطانيا سابقًا - "ربما لاستخدامها مرة أخرى ضد الأكراد، كما ذكرت لجنة وزارية أن "هناك مزايا تجارية كبيرة يمكن اكتسابها"، كما أن "نطاق الصادرات العسكرية كبير"، حيث بلغت قيمة الصفقة 6 ملايين جنيه إسترليني في ذلك الوقت ".

وبين التقرير ان " بحلول نهاية آب من عام  1963، ومع استمرار القتال في كردستان، كانت القوات الجوية العراقية قد جمعت 500 صاروخ هنتر، بالإضافة إلى 1000 صاروخ آخر سيتم تسليمها في 1 أيلول  و500 أخرى في 1 تشرين الأول  وكان من المقرر توفير حوالي 18000 آخرين في وقت لاحق، بعد ذلك، مُنحت الموافقات البريطانية لتزويد حكومة البعث بـ 280.000 طلقة ذخيرة للسيارات المدرعة العراقية، وقذائف الهاون، و25 قذيفة مدفعية، وطائرات هليكوبتر مسلحة، ورشاشات نصف آلية".

وأشار التقرير الى ان " البريطانيين حاولوا أيضًا التأكد من أن الأمم المتحدة لن تناقش اتهامات الإبادة الجماعية في العراق حيث أوضح ويليام موريس، المسؤول في وزارة الخارجية، إلى أنه إذا تم طرح مسألة الإبادة الجماعية في الأمم المتحدة فإن "أفضل خط لدينا هو الامتناع عن التصويت" و"تجنب قول أي شيء على الإطلاق إذا أمكننا ذلك". انتهى/25 ض

الأكثر قراءة

الزوراء ينتظر منافسه في بطولة آسيا

الزوراء ينتظر منافسه في بطولة آسيا

  • رياضة
  • 25 كانون الأول
الطلبة يؤكد جاهزيته لمواجهة الشرطة في قمة الدوري العراقي

الطلبة يؤكد جاهزيته لمواجهة الشرطة في قمة الدوري...

  • رياضة
  • 26 كانون الأول
أساطير تاريخية تفوقت على ميسي في سباق "الحذاء الذهبي"

أساطير تاريخية تفوقت على ميسي في سباق "الحذاء الذهبي"

  • رياضة
  • 25 كانون الأول
الزوراء يتأهل إلى دور الـ16 من دوري أبطال آسيا 2

الزوراء يتأهل إلى دور الـ16 من دوري أبطال آسيا 2

  • رياضة
  • 24 كانون الأول
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا