edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. ترجمة
  4. اويل برايس: امريكا والغرب يسعيان لتثبيت موطىء قدم في العراق عبر صفقة توتال انيريجي
اويل برايس: امريكا والغرب يسعيان لتثبيت موطىء قدم في العراق عبر صفقة توتال انيريجي
ترجمة

اويل برايس: امريكا والغرب يسعيان لتثبيت موطىء قدم في العراق عبر صفقة توتال انيريجي

  • 29 أيار 2024 17:50

 

المعلومة/ ترجمة ..

اكد تقرير لموقع " اويل برايس" البريطاني ، الاربعاء، ان الولايات المتحدة جربت سياسة العصا والجزرة في العراق لإعادة تأسيس موطئ قدم حقيقي في العراق، بما في ذلك التهديدات بالعقوبات وعروض الاستثمار الضخمة من الحكومة ومن خلال العديد من شركاتها الكبرى، ولكن لم يثبت أي منها نجاحه.

وذكر التقرير الذي ترجمته وكالة /المعلومة/، انه " بعد كل تلك المحاولات الفاشلة يبدو أن الفرصة الأخيرة للولايات المتحدة والغرب لاستعادة بعض النفوذ في العراق تتلخص في شركة النفط والغاز الفرنسية توتال إنيرجي، وصفقتها الضخمة المكونة من أربعة مشاريع والتي تبلغ قيمتها 27 مليار دولار". 

واضاف ان " أحد المشاريع الرئيسية هو قيام الشركة الفرنسية بجمع وتكرير الغاز المصاحب الذي يتم حرقه حاليًا أثناء التنقيب عن النفط في حقول النفط الخمسة في جنوب العراق وهي غرب القرنة 2 ومجنون وطوبا واللحيس وأرطاوي، وبالنسبة للغرب فان هدفهم تقليل اعتماد العراق على واردات الغاز الايرانية ودق اسفين ، وإن كان ضئيلاً في البداية ، بين البلدين، وهو إسفين يمكن استغلاله بشكل أكبر لتقويض النفوذ الإقليمي لهلال القوة الشيعي وحماية الكيان الاسرائيلي ". 

وتابع انه " وبالنسبة للعراق، فإن الميزة الكبرى هي أنه مع مرور الوقت، فإن أي فائض من الغاز يتم جمعه ولا يستخدم لتلبية احتياجاته المحلية من الطاقة، يمكن تسييله من خلال الصادرات، ومن خلال استخدامه في مشاريع البتروكيماويات المربحة مثل مشروع نبراس المتوقف منذ فترة طويلة".

واشار التقرير الى وجود مشكلتين رئيسيتين في المشروع الغربي اولهما ان العراق يعد ثاني اكبر دولة لحرق الغاز المصاحب بعد روسيا ويحتاج الامر لسنوات طويلة لحل هذه المشكلة ونتيجة لذلك، فإن التعليق الأخير الذي أدلى به وزير النفط العراقي حيان عبد الغني بأن شركة توتال إنيرجي ستساعد العراق في القضاء على حرق الغاز في غضون عام يبدو متفائلاً للغاية، على أقل تقدير ". 

وبين ان " المشكلة الثانية تكمن في ان الشركة الفرنسية قد تجد أن أي محاولات للحد من حرق الغاز في العديد من هذه الحقول يتم إحباطها من قبل الشركات الصينية المقيمة فيها بالفعل، في شكل صفقات استكشاف وتطوير متعددة ، بالإضافة إلى عدد لا يحصى من العقود الصغيرة الأخرى المتعلقة بكل شيء بدءًا من الهندسة والمشتريات وحتى صيانة الموقع ومعالجة التخزين والأمن وبالتالي فان اي تقدم محرز في هذا المشروع لن يحدث على الاقل في الوقت الحالي ". انتهى/ 25 ض

الأكثر قراءة

باسل عباس خضير

لماذا ألغيت عطلة 14 تموز بهذا العام ؟!

  • 13 تموز 2024
المتقاعدون خارج التغطية !

المتقاعدون خارج التغطية !

  • 26 كانون الأول 2023
التعليم الاخضر في الجامعات العراقية

التعليم الاخضر في الجامعات العراقية

  • 13 أيار 2024
استراتيجية الإمام الحسن (عليه السلام) في التمهيد للنهضة الحسينية

استراتيجية الإمام الحسن (عليه السلام) في التمهيد...

  • 23 تموز 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا