edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. أمني
  4. السمرمد يحذر من الدعم الأمريكي للارهاب وخطره على محافظة الانبار
السمرمد يحذر من الدعم الأمريكي للارهاب وخطره على محافظة الانبار
أمني

السمرمد يحذر من الدعم الأمريكي للارهاب وخطره على محافظة الانبار

  • 3 شباط 23:15

المعلومة/ الانبار... 

حذر الخبير الامني قطري السمرمد، الاثنين، من دخول المجاميع الارهابية من سوريا الى محافظة الانبار ومنها الى المحافظات الاخرى بدعم وتخطيط امريكي. 

وقال السمرمد في تصريح لوكالة / المعلومة/ ان "سيناريو دخول المجاميع الارهابية من سوريا الى محافظة الانبار ومنها الى المحافظات الاخرى امرا غير مستبعد في ظل سيطرة هذه المجاميع على سوريا وتلقيها الدعم من امريكا وحلفاءها في عملية مد نفوذها على دول الجوار بتحريك دولي معروف وباشراف امريكي". 

واضاف ان "امريكا تعد سيناريو لبسط نفوذ الجمعات المسلحة الارهابية ودعمها ماديا واقتصاديا وعسكريا لتنفيذ اجندها في العراق ودول اخرى لم تسلم من هذه المخططات التي تحاك في سوريا وتنفذ في العراق لمارب باتت معروفة".

وبين ان "امريكا تلعب دورا محوريا في تمويل المجاميع الارهابية لتمكينها من السيطرة على الدول تبعا لمصالحها". 

واكد السمرمد ان "الوضع الامني على الشريط الحدودي مع سوريا امن ومستقر لكنه غير مطمئن في ظل دعم امريكا للمجاميع الارهابية في سوريا والعراق". انتهى / 12أ

 

الأكثر قراءة

هل تفجير سد نوفا كاخوفكا يعد إنذارا نهائيا قبل إستخدام السلاح النووي؟

هل تفجير سد نوفا كاخوفكا يعد إنذارا نهائيا قبل...

  • 8 حزيران 2023
قرار محكمة التمييز بشأن المحكمة الاتحاديَّة العليا

قرار محكمة التمييز بشأن المحكمة الاتحاديَّة العليا

  • 10 حزيران 2024
محمد صادق الهاشمي

منجزات أمريكا في العراق (دعم الشذوذ الجنسي)

  • 12 حزيران 2023
من هم دعاة الحضن العربي وما هي حقيقتهم؟!

من هم دعاة الحضن العربي وما هي حقيقتهم؟!

  • 16 أيار 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا