edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. ترجمة
  4. رئيس الوزراء البريطاني يعترف بمقتل 642 عسكري في العراق وأفغانستان
رئيس الوزراء البريطاني يعترف بمقتل 642 عسكري في العراق وأفغانستان
ترجمة

رئيس الوزراء البريطاني يعترف بمقتل 642 عسكري في العراق وأفغانستان

  • 8 آذار 16:15

المعلومة/ ترجمة.. 
اعترف رئيس الوزراء البريطاني كير ستامر، السبت، ان 642 عسكريا بريطانيا قتلوا في العراق وأفغانستان الى جانب القوات الامريكية ردًا على سخرية واضحة من نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس بشأن "بعض الدول العشوائية"، التي لم تخض حربًا لمدة 30 أو 40 عامًا في إشارة الى بريطانيا بحسب تعبيره. 
وذكر تقرير لموقع آي نيوز الأمريكي ترجمته وكالة / المعلومة/ ان " ما لم يقله رئيس الوزراء البريطاني ان أولئك العسكريين  ماتوا في حروب فاشلة وأنهم كانوا في العراق وأفغانستان فقط بسبب سوء تقدير من قبل السياسيين البريطانيين، يجب عليه  أن يضع هذه السابقة القاتلة في الاعتبار عندما يتحدث عن "الأحذية البريطانية على الأرض" في أوكرانيا وبناء "تحالف الراغبين"، والذي يهدف إلى تحقيق غرض غير محدد من الحرب مع روسيا". 
وأضاف التقرير ان " من الواضح أن نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس كان مخطئًا في قوله إن المملكة المتحدة لم تخض حربًا في العقود الأخيرة، لكنه كان ليكون على حق لو أضاف أن الحكومات البريطانية المتعاقبة رفضت تعلم أي دروس من أخطائها في العراق وأفغانستان".
وقال السير شيرارد كوبر كولز، السفير البريطاني في كابول من عام 2007 إلى عام 2009، في مذكراته إن أسوأ خطأ ارتكبته وزارة الخارجية البريطانية في السنوات الثلاثين السابقة كان غزو العراق، وكان الخطأ الثاني الأسوأ هو "تأييدها الحماسي للجهود البريطانية غير المدروسة لاحتلال هلمند في افغانستان عام 2006".
وأوضح التقرير ان " تحقيق تشيلكوت الشامل في حرب العراق خلص إلى أن الموضوع الثابت الوحيد في السياسة البريطانية بعد الانضمام إلى "تحالف الراغبين" السابق في غزو العراق في عام 2003، كان كيفية إخراج قواتها من البلاد دون إثارة غضب الولايات المتحدة، رغم أن السبب الرئيسي للوجود البريطاني كان جعل واشنطن تعتقد أن بريطانيا هي حليفها الأكثر إخلاصًا، فقد وجد تشيلكوت أن النفوذ البريطاني على الأميركيين كان ضئيلاً". 
وأشار التقرير الى ان "الجهل الفادح بطبيعة المشهد السياسي في العراق وأفغانستان كان عنصرا رئيسيا في الفشل الغربي هناك وكان من شأنه أن ينتج سنوات من المذابح والدمار التي لم تتعاف منها أي من الدولتين، والآن تواجه أوروبا كارثة مماثلة في التعامل مع أزمة أوكرانيا ما لم تتبن النخب السياسية الأوروبية وجهة نظر أكثر واقعية حول كيفية بدء الحرب وكيف يمكن أن تنتهي ". انتهى/ 25 ض

الأكثر قراءة

سلم الرواتب ( الجديد ) : بين الحقيقة والأمنيات

سلم الرواتب ( الجديد ) : بين الحقيقة والأمنيات

  • 16 نيسان 2023
في ذكرى مجزرة سبايكر: 11 سنة من الدم والصمت

في ذكرى مجزرة سبايكر: 11 سنة من الدم والصمت

  • 12 حزيران
ماذا لو اتحدت الدول العربية؟!

ماذا لو اتحدت الدول العربية؟!

  • 15 تشرين الأول 2023
علي المؤمن

هكذا تحول الشيعة العرب الى سنّة على يد قادة أتراك...

  • 18 آذار 2024
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا