edition
Almaalouma
  • أخبار
  • مقالات
  • إنفوجرافيك
  • فيديو
  • كاريكاتير
  • تقارير
  • ترجمة
  1. الرئيسية
  2. أخبار
  3. إقتصاد
  4. العيدان: اتفاقية خور عبد الله تمس السيادة وتُفرط بمستقبل ميناء الفاو
العيدان: اتفاقية خور عبد الله تمس السيادة وتُفرط بمستقبل ميناء الفاو
إقتصاد

العيدان: اتفاقية خور عبد الله تمس السيادة وتُفرط بمستقبل ميناء الفاو

  • 1 أيار 12:17

المعلومة / بغداد...
أكد النائب داوود العيدان، اليوم الخميس، رفضه القاطع لاتفاقية خور عبد الله بين العراق والكويت، واصفًا إياها بأنها تمثل انتهاكًا صريحًا للسيادة الوطنية وتفريطًا بمصالح العراق الاستراتيجية، وعلى رأسها مشروع ميناء الفاو الكبير.
وقال العيدان في تصريح لوكالة /المعلومة/، إن "اتفاقية خور عبد الله تُعد خرقاً واضحاً لسيادة العراق على مياهه الإقليمية، وتشكل تهديداً مباشراً لمستقبل ميناء الفاو، الذي يُعد من أهم المشاريع الاقتصادية والتنموية في البلاد".
وأضاف أن "المساس بسيادة العراق لا يمكن القبول به تحت أي ظرف، وعلى الحكومة الاتحادية أن تتحمل كامل مسؤولياتها في الدفاع عن الحقوق الوطنية"، داعياً إلى "عدم تمرير أية اتفاقيات تضعف موقف العراق أو تمس بحقوقه السيادية".
وشدد العيدان على "ضرورة توحيد الموقف الوطني داخل البرلمان، والتصدي بشكل جماعي لهذه الاتفاقية"، مشيرا إلى أن "القوى السياسية مطالبة اليوم برفع صوتها والدفاع عن مصالح العراق بعيداً عن أي ضغوط أو اعتبارات خارجية".انتهى/25ف

الأكثر قراءة

المقاومة الإسلامية العراقية.. تسقط عرش أمريكا

المقاومة الإسلامية العراقية.. تسقط عرش أمريكا

  • 31 كانون الثاني 2024
محاسبة المدير و المسؤول إلى جانب محاسبة الفاسدين

محاسبة المدير و المسؤول إلى جانب محاسبة الفاسدين

  • 30 كانون الثاني 2024
فلسطين وحكام العرب

فلسطين وحكام العرب

  • 19 تشرين الأول 2023
أبناء الشمال وفي المقدمة الأكراد يرفضون الإقليم ويرغبون بالعودة الى العراق

أبناء الشمال وفي المقدمة الأكراد يرفضون الإقليم...

  • 12 حزيران 2023
Almaalouma

المعلومة: وكالة اخبارية عامة مستقلة، تتميز بالجرأة والموضوعية والمهنية والتوازن،شعارها، خبر ﻻ يحتاج توثيقا، لدقة وتنوع مصادرها الخاصة وانتشار شبكة مراسليها

الأقسام

  • ترندات
  • أخبار
  • مقالات وكتاب
  • فيديو
  • كاريكاتير

روابط مهمة

  • سياسة الخصوصية
  • من نحن
  • اتصل بنا

تابعونا